ŷ������

“والمگرود ايها السادة , من لا يملك لنفسه نفعا ولا ضرا وليس لديه سوى انتظار الفرج قد لا ياتي ومنقذ ربما يتأخر ...فهو اذا حضر لا يُعد وإن غاب لا يفتقد الا في المناسبات المليونيه
حيث المگاريد ينتظمون حشودا لانتخاب القائمة الفلانية او يخرجون الى الشارع جماعات لتأييد تلك الجه او معارضه هذه ..
هم وقود الحياة و (( چيمه )) التنور وهذا الاخير ينتج للاغنياء خبزا وكعكا ويشوي سمكا ودجاجا ...”
― محمد غازي الاخرس, كتاب المكَاريد

“وديارنة هاي الاولية القديمة خربانة, بالي موش للتجفف حلالي فطس من الجوع, حيواناتي ماتت, وروحي ذايهة, بيارة نحفر, وهاي بخيتة التجيب لهة ردة الصبح, ايه نتردة ماعون علة ماعون, حتة الحيوانة ياخذهة راعيهة يشربهة من البيرظو يشله لهة طين ويشربهة, وهلتشوف لحكانة المرض والفحطة والنهجة منين؟ ها يكليبي, لا ثليجات المارات علينة, لا كريهبة, هم اليفحط بنيكة التهفي علبه, بالضيم حالنة ما جرالنة. شيلوهم , حطوهم, اخذوهم, وكضينة زمانة, الشيب لاح والضرس طاح, يخلك الله”
― محمد غازي الأخرس, كتاب المكَاريد