ŷ������

“أحب هذه اللحظات الواصلة بين انتباهات الصحو وخلسات النوم.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“اللغة لا تنطق بذاتها، وإنما ينطق بها أهلها، فإن تغيروا تغيرت.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“ارتبكت حينما انتصب شيطاني،، كنت آدم الذي يوشك بأن يخرج من الجنة.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“الحب إعصارٌ كامنٌ في زاوية بعيدةٍ بأعماق القلب، وهو يتوق دوماً لاجتياح كل ما يعترض طريقه.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“ولعل البدايات ; كما كان أستاذي القديم سوريانوس يقول،ما هي الا محض أوهام نعتقدها.فالبداية والنهاية إنما تكونان فقط في الخط المستقيم زولا خطوط مستقيمة إلا في أوهامنا أو في الوريقات التي نسطر فيها ما نتوهمه.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“الحياة ظالمة. فهي تمتد بنا وتلهينا, ثم تذهلنا عنا وتغيرنا, حتى نصير كأننا غيرنا.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“تمنيت .. لو أصير شجرةً ... ورافة الظلال وغير مثمرة، فلا تُرمى بالحجارة، وإنما تهواها القلوب لظلِّها”
― يوسف زيدان, عزازيل

“إني معترف بكل ما اقترفه قلبي من اشتياق.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“لماذا أخاف الموت؟ خليق بي أن أخاف من الحياة أكثر , فهي أكثر إيلاماً.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“للمحبة في النفس أحوال شداد , وأهوال لا قبل لي بها ولا صبر لي عليها ولا احتمال !

وكيف لإنسان أن يحتمل تقلب القلب ما بين أودية الجحيم اللاهبة وروض الجنات العطرة.
أى قلب لك الذى لن يذوب اذا توالت عليه نسمات الوله الفواحة... ثم رياح الشوق اللافحة , ثم أريج الازهار ثم فيح النار . ثم أرق الليل و قلق النهار ...

ماذا أفعل مع محبتى بعد ما هب اعصارها فعصف بى من حيث لم اتوقع؟”
― يوسف زيدان, عزازيل

“من أين أبدأ تدويني؟.. البدايات مُتداخلةٌ ومُحتشدةٌ برأسي.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“الأنوثة والنساء سبب كل بلاء.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“هي مغامرة خطيرة أن نأمن مثلما هي مغامرة كبرى أن نؤمن.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“بل أنت تحب الغناء، وأحببت الحمام، وتحب النساء؛ لكنك تخشي من ذلك كله، ولا تحتمل محبتك له، فترفضه لتستريح!”
― يوسف زيدان, عزازيل

“تحتشد بقلبي الذكريات وتعتصرني.. الذكريات دوّامات متتالية الدوائر, ومتداخلة. فإن أستسلم لها وأحكيها بقلمي, فمن أين أبدأ؟”
― يوسف زيدان, عزازيل

“كن طبيبا جيدا،ثم كن من بعد ذلك ما تريد أن تكون!”
― يوسف زيدان, عزازيل

“أدركت أنه نهر كبقية الأنهار، وأن بقية الأشياء مثل بقية الأشياء، لا يمتاز منها إلا ما نميزه نحن بما نكسوه به من وهم وظن واعتقاد.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“هي جميلة أيضاً حين تهتم وتصغي، عيناها تتسعان، فيزداد جمالهما.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“احزني قليلا يا ابنتي فالحزن شأن إنساني.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“الإيمان لا يكون إيمانا للا إذا كان يناقض العقل والمنطق وإلا فهو فكر وفلسفة.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“كنت أفكر في سر الحج واسائل نفسي عما أخرجني من بلادي الأولى وأتى بي إلى تلك البقعة المقدسة أما كان من الممكن لي أن أمس جوهر القداسة في نفسي وأنا معتكف في صحراء قريبة من موطني الأول؟”
― يوسف زيدان, عزازيل

“أسعد بها ودعها تمرح ثم صب على اللعنات لأني اغويتك فنكون نحن الثلاثة قد تحققنا وحققنا ذواتنا.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“من الذي كان موجودا قبل وجود الإنسان على الارض اللهو الملائكة و الشيطان؟ ماذا كانوا جميعا يفعلون قبل وجودنا وانشغالهم بنا؟”
― يوسف زيدان, عزازيل

“للقسوس الكهنة زوجات ينامون في أحضانهن أما نحن الرهبات فننام منفردين وفى معظم الليالي ننام جالسين أو لا ننام أصلا.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“كان المطلوب مني أن ألقي بعصفورى الوحيد إلى قفص القطط المتوحشة.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“انتابتنى الاحاسيس الغريبة , وأخذتنى لهفة اللمس ودغدغة الشهوة . أنا الذى لم أعرف قبلها امرأة فى حياتى , ولم أكن أنوى ان أعرف . غير أننى ساعتها تفكرت فى تلك اللذة , وجال ببالى أن البحر امرأة لعوب تًمتع الرجال العائمين , من دون خطيّة تُحسب عليهم أو يُحاسبون عليها ... البحر رحمة من الله للمحرومين . . .”
― يوسف زيدان, عزازيل

“لا أحد يختار , وإنما هي مشيئة السماء تتخلل الأشيء والكلمات حتى تصلنا على نحو خفي.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“هل ستظل اشتهاءاتى تعذبني طيلة عمري ؟ لماذا لم يذهب من عندي اشتهاء الأشياء , بعد كل هذه الصلوات والقُدّاسات والتزهدات وفنون التقشّف ؟ أما آن لي الارتقاء عن أحوال الأطفال , والكف عن وهم التلذذ بتوافه الأمور ؟ لا بد أن آخذ نفسي بالعزم والحسم , وإلا صرت كهذا الحمار ألتذُّ بالعليقة ... هل يعرف هذا الحمار أن للكون رباً ؟”
― يوسف زيدان, عزازيل

“أدركتُ بعد طول تدبّر أنّ الآلهة على اختلافها, لا تكون في المعابد والهياكل والأبنية الهائلة, وإنّما تحيا في قلوب الناس المؤمنين بها. وما دام هؤلاء يعيشون, فآلهتهم تعيش فيهم, فإن اندثر أولئك انطمر هؤلاء.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“ابتهلت يومها بحرقة الغريب عن دياره وعن ذاته، وناديت ربي في سري: يا إلهي الرحيم خذني الآن إليك، خلصني من جسدي الفاني.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“لا ينبغي أن نخجل من أي أمرٍ فرض علينا، مهما كان، ما دمنا لم نقترفه.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“- أكتب يا هيبا ، فمن يكتب لا يموت أبداُ.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“ لا ينبغي أن نخجل من أمر فرض علينا ، مهما كان ، ما دمنا لم نقترفه ”
― يوسف زيدان, عزازيل

“ اكتب يا هيبا ، فمن يكتب لن يموت أبداً”
― يوسف زيدان, عزازيل

“أيّ ذكرى مؤلمة بالضرورة. حتى لو كانت من ذكريات اللحظات الهانئة، فتلك أيضا مؤلمة لفواتها.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“لماذا أخاف الموت؟ خليقٌ بي أن أخاف من الحياة أكثر، فهي الأكثر ايلامًا.”
― يوسف زيدان, عزازيل