ŷ������

“النوم هبة إلهية لولاها لاجتاح العالم الجنون.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“لم أنتظر جوابا ما، لأن كل الإجابات واحدة، الكثيرة المتعددة هي الأسئلة.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“ولعل البدايات كما كان أستاذي القديم سوريانوس يقول ، ما هي إلا محض أوهام نعتقدها . فالبداية والنهاية إنما تكونان فقط في الخط المستقيم . ولا خطوط مستقيمة إلا في أوهامنا ، أو في الوريقات التي نسطر فيها ما نتوهمه . أما في الحياة وفي الكون كله ، فكل شيء دائري يعود إلى ما منه بدأ ، ويتداخل مع ما به اتصل.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“الأشياء مثل بقية الأشياء .. لا يمتاز منها
إلا ما نُميِّزه نحنُ بما نكسوه به
من وَهْمٍ وظنٍ واعتقاد.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“كل المهرطقين هنا ، كانوا مبجلين هناك!”
― يوسف زيدان, عزازيل

“ولم أر أي شيء من داخله، أنا أطوف دوما بظاهر الأشياء ولا أغوص فيها. بل أراني أخشى الغوص في باطني لكي أعرف حقيقة ذاتي الملتبسة.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“بقية الأشياء مثل بقية الأشياء، لا يمتاز منها إلا ما نميزه نحن بما نكسوه به من وهم وظنّ واعتقاد.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“أنا يا هيبا أنت ، وأنا هم. تراني حاضراً حيثما أردت ، أو أرادوا. فأنا حاضر دوماً لرفع الوزر ، ودفع الإصر ، وتبرئة كل مدان. أنا الإرادة والمريد والمراد ، وأنا خادم العباد ، ومثير العباد إلى مطاردة خيوط أوهامهم.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“أفهمَني أنه كان، وسيظلّ دوما، حولي، وأن العالم الحقيقي إنما هو في داخلي، وليس في الوقائع التي تثور وتهدأ، وتنتهي لتبدأ أو يبدأ غيرها .”
― يوسف زيدان, عزازيل

“لكل منا عزازيل يحاوره يساوره هو شماعة أخطائنا.”
― يوسف زيدان, عزازيل