Ahmed Oraby's Reviews > أثر الفراشة
أثر الفراشة
by
by
Sign into ŷ to see if any of your friends have read
أثر الفراشة.
Sign In »
Quotes Ahmed Liked

“لا أحنُّ إلى أي شيء
فلا أمس يمضي ولا الغد يأتي
ولا حاضري يتقدَّم لا شيء يحدث لي!
ليتني حجر”
― أثر الفراشة
فلا أمس يمضي ولا الغد يأتي
ولا حاضري يتقدَّم لا شيء يحدث لي!
ليتني حجر”
― أثر الفراشة

“أن نكون ودودين مع من يكرهوننا، وقساةً مع من يحبوننا - تلك هي دونية المتعالي، وغطرسة الوضيع!”
― أثر الفراشة
― أثر الفراشة

“حتى لو لم تكوني ما أنتِ عليه من حضورٍ باهرٍ، سأكون أنا ما أنا عليه من غيابٍ فيكي.. باطن وظاهر”
― أثر الفراشة
― أثر الفراشة

“هل كان علينا أن نسقط من عُلُوّ شاهق،
ونرى دمنا على أيدينا... لنُدْرك أننا لسنا
ملائكة.. كما كنا نظن؟”
― أثر الفراشة
ونرى دمنا على أيدينا... لنُدْرك أننا لسنا
ملائكة.. كما كنا نظن؟”
― أثر الفراشة

“أًمشي بين أبيات هوميروس و المتنبي و شكسبير .. أَمشي وأَتعثر كنادلِ مُتدرّب في حفلة ملكية”
― أثر الفراشة
― أثر الفراشة

“من يدخل الجنة اولاً؟ من مات برصاص العدو ام من مات برصاص الأخ؟ بعض الفقهاء يقول: رب عدوُ لك ولدته أمّك”
― أثر الفراشة
― أثر الفراشة

“لا أحنّ إلى أي شيء
فلا أمسٍ يمضي، و لا الغدُ يأتي
و لا حاضري يتقدمُ أو يتراجعُ
لا شيء يحدث لي!
...
يا ليتني حجرٌ
كي أحنّ إلى أيّ شيء!”
― أثر الفراشة
فلا أمسٍ يمضي، و لا الغدُ يأتي
و لا حاضري يتقدمُ أو يتراجعُ
لا شيء يحدث لي!
...
يا ليتني حجرٌ
كي أحنّ إلى أيّ شيء!”
― أثر الفراشة

“أعترف بأني تعبت من طول الحلم الذي يعيدني إلى أوله وإلى آخري دون أن نلتقي في أي صباح .”
― أثر الفراشة
― أثر الفراشة

“في مرحلة ما من هشاشةٍ نُسَمَّيها
نضجاً , لا نكون متفائلين ولا متشائمين .
أَقلعنا عن الشغف والحنين وعن تسمية
الأشياء بأضدادها , من فرط ما التبس
علينا الأمر بين الشكل والجوهر, ودرَّبنا
الشعورَ على التفكير الهادئ قبل البوح .
للحكمة أسلبُ الطبيب في النظر إلى
الجرح . وإذ ننظر إلى الوراء لنعرف أَين
نحن منَّا ومن الحقيقة نسأل : كم ارتكبنا
من الأخطاء ؟ وهل وصلنا إلى الحكمة
متأخرين . لسنا متأكدين من صواب
الريح , فماذا ينفعنا أن نصل إلى أيّ
شيء متأخرين , حتى لو كان هنالك
من ينظرنا على سفح الجبل , ويدعونا
إلى صلاة الشكر لأننا وصلنا سالمين ...
لا متفائلين ولا متشائمين , لكن متأخرين !”
― أثر الفراشة
نضجاً , لا نكون متفائلين ولا متشائمين .
أَقلعنا عن الشغف والحنين وعن تسمية
الأشياء بأضدادها , من فرط ما التبس
علينا الأمر بين الشكل والجوهر, ودرَّبنا
الشعورَ على التفكير الهادئ قبل البوح .
للحكمة أسلبُ الطبيب في النظر إلى
الجرح . وإذ ننظر إلى الوراء لنعرف أَين
نحن منَّا ومن الحقيقة نسأل : كم ارتكبنا
من الأخطاء ؟ وهل وصلنا إلى الحكمة
متأخرين . لسنا متأكدين من صواب
الريح , فماذا ينفعنا أن نصل إلى أيّ
شيء متأخرين , حتى لو كان هنالك
من ينظرنا على سفح الجبل , ويدعونا
إلى صلاة الشكر لأننا وصلنا سالمين ...
لا متفائلين ولا متشائمين , لكن متأخرين !”
― أثر الفراشة

“الفارق بين النرجس و عبّاد الشمس هو
الفرق بين وجهتي نظر: الأول ينظر إلى صورته في الماء و يقول: لا انا إلا أنا. و الثاني ينظر إلى الشمس و يقول: ما انا إلاما أعبد.
و في الليل، يضيق الفارق، و يتسع التأويل!”
― أثر الفراشة
الفرق بين وجهتي نظر: الأول ينظر إلى صورته في الماء و يقول: لا انا إلا أنا. و الثاني ينظر إلى الشمس و يقول: ما انا إلاما أعبد.
و في الليل، يضيق الفارق، و يتسع التأويل!”
― أثر الفراشة

“على قلبي مشيت
على قلبي مشيتُ ، كأنَّ قلبي
طريقٌ ، أو رصيفٌ ، أو هواءُ
فقال القلبُ : أتعبَنِي التماهي
مع الأشياء ، وانكسر الفضاءُ
وأَتعبني سؤالُكَ : أين نمضي
ولا أرضٌ هنا ... ولا سماءُ
وأنتَ تطيعني... مُرني بشيء
وصوِّبني لأفعل ما تشاءُ
فقلتُ له : نسيتُكَ مذ مشينا
وأَنت تَعِلَّتي ، وأنا النداءُ
تمرَّدْ ما استطعت عليَّ ، واركُضْ
فليس وراءنا إلاَّ الوراءُ !”
― أثر الفراشة
على قلبي مشيتُ ، كأنَّ قلبي
طريقٌ ، أو رصيفٌ ، أو هواءُ
فقال القلبُ : أتعبَنِي التماهي
مع الأشياء ، وانكسر الفضاءُ
وأَتعبني سؤالُكَ : أين نمضي
ولا أرضٌ هنا ... ولا سماءُ
وأنتَ تطيعني... مُرني بشيء
وصوِّبني لأفعل ما تشاءُ
فقلتُ له : نسيتُكَ مذ مشينا
وأَنت تَعِلَّتي ، وأنا النداءُ
تمرَّدْ ما استطعت عليَّ ، واركُضْ
فليس وراءنا إلاَّ الوراءُ !”
― أثر الفراشة

“أتذوق حروف أسمك حرفاً حرفاً كفواكه موسيقية. ولا أشرب الماء معها لأحفاظ على مذاق الدراق وعلى عطش حواسي..”
― أثر الفراشة
― أثر الفراشة

“لأن أحداً لا يأتي في موعده ولأن الانتظار يشبه الجلوس على صفيح ساخن .. أعاد عقارب ساعته اليدوية عشرين دقيقة إلى الوراء . هكذا خفف عن نفسه عذاب الانتظار ونسي الأمر .”
― أثر الفراشة
― أثر الفراشة

“في العزلة كفاءةُ المُؤْتَمَن على نفسه �
يكتب العبارة , وينظر إلى السقف. ثم
يضيف : أن تكون وحيداً.... أن تكون قادراً
على أن تكون وحيداً هو تربية ذاتيَّة .
ألعزلة هي انتقاء نوع الأَلم , والتدرّب
على تصريف أفعال القلب بحريّة العصاميّ ... أَو
ما يشبه خلوَّك من خارجك وهبوطك الاضطراري
في نفسك بلا مظلَّة نجاة . تجلس ,
وحدك ة كفكرة خالية من حجة البرهان ,
دون أن تحدس بما يدور من حوار بينا
الظاهر والباطن . العزلة مصفاة لا مرآة
ترمي ما في يدك اليسرى إلى يدك اليمنى ,
ولا يتغيَّر شيء في حركة الانتقال من
اللا فكرة إلى اللا معنى . لكن هذا العَبَثَ
البريء لا يؤذي ولا يجدي : وماذا
لو كنتُ وحدي ؟ العزلة هي اختيار
المُتْرَف بالممكنات ... هي اختيار الحرّ .
فحين تجفّ , بك نفسُك , تقول :
لو كنتُ غيري لانصرفتُ عن الورقة البيضاء إلى
محاكاة رواية يابانية ,
يصعد كاتبها إلى قمة الجبل ليرى ما
فعلت الكواسر والجوارح بأجداده الموتى .
لعلِّه ما زال يكتب , وما زال موتاه يموتون
لكن تنقصني الخبرة . والقسوة الميتافيزيقية
تنقصني . وتقول : لو كنتُ غيري”
― أثر الفراشة
يكتب العبارة , وينظر إلى السقف. ثم
يضيف : أن تكون وحيداً.... أن تكون قادراً
على أن تكون وحيداً هو تربية ذاتيَّة .
ألعزلة هي انتقاء نوع الأَلم , والتدرّب
على تصريف أفعال القلب بحريّة العصاميّ ... أَو
ما يشبه خلوَّك من خارجك وهبوطك الاضطراري
في نفسك بلا مظلَّة نجاة . تجلس ,
وحدك ة كفكرة خالية من حجة البرهان ,
دون أن تحدس بما يدور من حوار بينا
الظاهر والباطن . العزلة مصفاة لا مرآة
ترمي ما في يدك اليسرى إلى يدك اليمنى ,
ولا يتغيَّر شيء في حركة الانتقال من
اللا فكرة إلى اللا معنى . لكن هذا العَبَثَ
البريء لا يؤذي ولا يجدي : وماذا
لو كنتُ وحدي ؟ العزلة هي اختيار
المُتْرَف بالممكنات ... هي اختيار الحرّ .
فحين تجفّ , بك نفسُك , تقول :
لو كنتُ غيري لانصرفتُ عن الورقة البيضاء إلى
محاكاة رواية يابانية ,
يصعد كاتبها إلى قمة الجبل ليرى ما
فعلت الكواسر والجوارح بأجداده الموتى .
لعلِّه ما زال يكتب , وما زال موتاه يموتون
لكن تنقصني الخبرة . والقسوة الميتافيزيقية
تنقصني . وتقول : لو كنتُ غيري”
― أثر الفراشة

“سألته:لماذا لا أتذكر،هل تظن أنى مريض؟
قال:يحدث ذلك مع مرضى من نوع آخر:مرض الحنين الى النسيان!”
― أثر الفراشة
قال:يحدث ذلك مع مرضى من نوع آخر:مرض الحنين الى النسيان!”
― أثر الفراشة

“هل كان علينا أن نسقط من علو شاهق ونرى دمنا على أيدينا لندرك أننا لسنا ملائكة كما كنا نظن ؟”
― أثر الفراشة
― أثر الفراشة

“لا أخجـل من هويتـي ، فهي ما زالـت قيد التأليــف، لكنّي أخجل من بعض ما ورد في مقدمة أبن خــلدون”
― أثر الفراشة
― أثر الفراشة

“سنصير شعباً حين ننسى ما تقولُ لنا القبيلة.... ,
حين يُعْلي الفرد من شأن التفاصيل الصغيرةْ
سنصير شعباً حين ينظر كاتبٌ نحو النجوم , ولا يقول:
بلادنا أَعلى ...وأجملْ !
- إن أردنا”
― أثر الفراشة
حين يُعْلي الفرد من شأن التفاصيل الصغيرةْ
سنصير شعباً حين ينظر كاتبٌ نحو النجوم , ولا يقول:
بلادنا أَعلى ...وأجملْ !
- إن أردنا”
― أثر الفراشة

“حين تكون القصيدة واضحة في ذهن الشاعر قبل كتابتها، من السطر الأول حتى السطر الأخير، يصبح الشاعر ساعي بريد والخيال درّاجة”
― أثر الفراشة
― أثر الفراشة

“الإحباط هو ما يلي الإحساس الزائف
بالسعادة التي تشبه العطس بسبب
رائحة البنزين . أسعدني أني عطست ،
لكن ذلك لا يصلح لاختراع ذكرى
أستعيدا&ܴ;
― أثر الفراشة
بالسعادة التي تشبه العطس بسبب
رائحة البنزين . أسعدني أني عطست ،
لكن ذلك لا يصلح لاختراع ذكرى
أستعيدا&ܴ;
― أثر الفراشة

“شريعة الخوف
ينظر القاتل إلى شَبَح القتيل ، لا إلى
عينيه ، بلا ندم . يقول لمن حوله : لا
تلوموني ، فأنا خائف . قتلتُ لأني خائف ،
وسأقتل لأني خائف. بعض المشاهدين
المدربين على تفصيل التحليل النفساني على
فقه العدل ، يقول: إنه يدافع عن نفسه.
والبعض الآخر من المعجبين بتفوُّق التطور
على الأخلاق ، يقول : العدل هو ما يفيض
من كرم القوة . وكان على القتيل أن
يعتذر عما سبَّب للقاتل من صدمة !
والبعض الآخر ، من فقهاء التمييز بين الواقع
والحياة ، يقول : لو وقفتْ هذه الحادثة
العادية في بلاد أخرى غير هذه البلاد
المقدسة ، أكان للقتيل اسم وشهرة ؟
فلنذهبنَّ ، إذن إلى مواساة الخائف
وحين مشوا في مسيرة التعاطف مع
القاتل الخائف ، سألهم بعض المارة من
السُيَّاح الأجانب : وما هو ذنب الطفل ؟
فأجابوا : سيكبر ويسِّبب خوفاً لابن
الخائف . وما هو ذنب المرأة ؟ قالوا :
ستلد ذاكرة. وما هو ذنب الشجرة ؟
قالوا: سيطلع منها طائر أَخضر . وهتفوا:
الخوف ، لا العدل ، هو أساس الملك
أما شبح القتيل ، فقد أطلَّ عليهم من
سماء صافية. وحين أطلقوا عليه النار
لم يروا قطرة دم واحدة !... وصاروا
خائفين !”
― أثر الفراشة
ينظر القاتل إلى شَبَح القتيل ، لا إلى
عينيه ، بلا ندم . يقول لمن حوله : لا
تلوموني ، فأنا خائف . قتلتُ لأني خائف ،
وسأقتل لأني خائف. بعض المشاهدين
المدربين على تفصيل التحليل النفساني على
فقه العدل ، يقول: إنه يدافع عن نفسه.
والبعض الآخر من المعجبين بتفوُّق التطور
على الأخلاق ، يقول : العدل هو ما يفيض
من كرم القوة . وكان على القتيل أن
يعتذر عما سبَّب للقاتل من صدمة !
والبعض الآخر ، من فقهاء التمييز بين الواقع
والحياة ، يقول : لو وقفتْ هذه الحادثة
العادية في بلاد أخرى غير هذه البلاد
المقدسة ، أكان للقتيل اسم وشهرة ؟
فلنذهبنَّ ، إذن إلى مواساة الخائف
وحين مشوا في مسيرة التعاطف مع
القاتل الخائف ، سألهم بعض المارة من
السُيَّاح الأجانب : وما هو ذنب الطفل ؟
فأجابوا : سيكبر ويسِّبب خوفاً لابن
الخائف . وما هو ذنب المرأة ؟ قالوا :
ستلد ذاكرة. وما هو ذنب الشجرة ؟
قالوا: سيطلع منها طائر أَخضر . وهتفوا:
الخوف ، لا العدل ، هو أساس الملك
أما شبح القتيل ، فقد أطلَّ عليهم من
سماء صافية. وحين أطلقوا عليه النار
لم يروا قطرة دم واحدة !... وصاروا
خائفين !”
― أثر الفراشة

“البعوضة,ولا أعرف اسم مذكرها,ليست استعارة ولا كناية ولاتورية.إنها حشرة تحب دمك وتشمه عن بعد عشرين ميلا.ولاسبيل لك لمساومتها علي هدنة غير وسيلة واحدة:أن تغير فصيلة دمك”
― أثر الفراشة
― أثر الفراشة

“نسر على ارتفاع منخفض
قال المسافر في القصيدة
للمسافر في القصيدة:
كم تبقَّى من طريقك؟
-كل
-فاذهب إذاً، واذهب
كأنك قد وصلت...ولم تصل
-لولا الجهات، لكان قلبي هدهداً
-لو كان قلبك هدهداً لتبعته
-من أنت؟ ما اسمك؟
-لا اسم لي في رحلتي
-أأراك ثانية؟
-نعم. في قمتي جبلين بينهما
صدى عال وهاوية... أراك
-وكيف نقفز فوق هاوية
ولسنا طائرين؟
-إذن نغني:
من يرانا لا نراه
ومن نراه لا يرانا
-ثم ماذا؟
-لا نغني
-ثم ماذا؟
-ثم تسألني وأسأل:
كم تبقى من طريقك؟
-كل
-هل كله يكفي لكي يصل المسافر؟
-لا. ولكني أرى نسراً خرافياً
يحلق فوقنا... وعلى ارتفاع منخفض!”
― أثر الفراشة
قال المسافر في القصيدة
للمسافر في القصيدة:
كم تبقَّى من طريقك؟
-كل
-فاذهب إذاً، واذهب
كأنك قد وصلت...ولم تصل
-لولا الجهات، لكان قلبي هدهداً
-لو كان قلبك هدهداً لتبعته
-من أنت؟ ما اسمك؟
-لا اسم لي في رحلتي
-أأراك ثانية؟
-نعم. في قمتي جبلين بينهما
صدى عال وهاوية... أراك
-وكيف نقفز فوق هاوية
ولسنا طائرين؟
-إذن نغني:
من يرانا لا نراه
ومن نراه لا يرانا
-ثم ماذا؟
-لا نغني
-ثم ماذا؟
-ثم تسألني وأسأل:
كم تبقى من طريقك؟
-كل
-هل كله يكفي لكي يصل المسافر؟
-لا. ولكني أرى نسراً خرافياً
يحلق فوقنا... وعلى ارتفاع منخفض!”
― أثر الفراشة

“غنّي، ولم يجد المعنى
وأَطربَ
إيقاع أُغنية ضاقت بها الطُرُقُ
وقال: قد يُولَدُ المعنى
مصادفةً
وقد يكون ربيعي...ذلك القَلَقُ! ”
― أثر الفراشة
وأَطربَ
إيقاع أُغنية ضاقت بها الطُرُقُ
وقال: قد يُولَدُ المعنى
مصادفةً
وقد يكون ربيعي...ذلك القَلَقُ! ”
― أثر الفراشة

“يعلو الأذان صاعداً من وقت الصلاة إلى جنازات متشابهة. توابيت مرفوعة على عجل, تدفن على عجل.. إذ لا وقت لإكمال الطقوس, فإن قتلى آخرين قادمون, مسرعين, من غاراتٍ أخرى. قادمون فُرادى أو جماعات..”
― أثر الفراشة
― أثر الفراشة

“بندقيَّة وكفن
===
((لن يهزمني أَحد . ولن أَنتصر على أَحد))
قال رَجُلُ الأمن المُقَنَّعُ المُكَلَّفُ مهمَّة غامضة.ـ
أطلق النار على الهواء ، وقال :على الرصاصة
وحدها أن تعرف مَنْ هو عدوِّي . ردَّ عليه
الهواء برصاصة مماثلة .
لم يكترث المارة العاطلون من العمل بما يدور في بال رجل الأمن المقنع العاطل مثلهم من العمل ، لكنه يبحث عن حربه الخاصة منذ لم يجد سلاماً يدافع عنه .
نظر إلى السماء فرآها عالية صافية . وبما أنه لا يحبُّ الشعر فلم ير فيها مرآة للبحر .
كان جائعاً ، وازداد جوعاً حين شمَّ رائحة الفلافل ، فأحسَّ بأن بندقيته تُهينُهُ . أطلق
رصاصة على السماء لعلَّ عنقوداً من عنب
الجنّة يسَّاقط عليه . ردّت عليه رصاصة
مماثلة ، فأجَّجت حماسته المكبوتة إلى القتال.
فاندفع إلى حرب متخيَّلة ، وقال : عثرت أخيراً
على عمل . إنها الحرب . وأَطلق النار على
رجل أَمن مُقَنَّع آخر ، فأصاب عدوَّه المُتَخَيَّل ،
وأُصيب بجرح طفيف في ساقه . وحين عاد
إلى بيته في المخيّم متكئاً على بندقيته ، وجد
البيت مزدحماً بالمعزّين ، فابتسم لأنه ظنَّ
أنهم ظنوا أنه شهيد ، وقال: لم أَمت !
وعندما أخبروه أنه هو قاتل أخيه ، نظر
إلى بندقيته باحتقار ، وقال : سأبيعها لأشتري
بثمنها كفناً يليق بأخي !”
― أثر الفراشة
===
((لن يهزمني أَحد . ولن أَنتصر على أَحد))
قال رَجُلُ الأمن المُقَنَّعُ المُكَلَّفُ مهمَّة غامضة.ـ
أطلق النار على الهواء ، وقال :على الرصاصة
وحدها أن تعرف مَنْ هو عدوِّي . ردَّ عليه
الهواء برصاصة مماثلة .
لم يكترث المارة العاطلون من العمل بما يدور في بال رجل الأمن المقنع العاطل مثلهم من العمل ، لكنه يبحث عن حربه الخاصة منذ لم يجد سلاماً يدافع عنه .
نظر إلى السماء فرآها عالية صافية . وبما أنه لا يحبُّ الشعر فلم ير فيها مرآة للبحر .
كان جائعاً ، وازداد جوعاً حين شمَّ رائحة الفلافل ، فأحسَّ بأن بندقيته تُهينُهُ . أطلق
رصاصة على السماء لعلَّ عنقوداً من عنب
الجنّة يسَّاقط عليه . ردّت عليه رصاصة
مماثلة ، فأجَّجت حماسته المكبوتة إلى القتال.
فاندفع إلى حرب متخيَّلة ، وقال : عثرت أخيراً
على عمل . إنها الحرب . وأَطلق النار على
رجل أَمن مُقَنَّع آخر ، فأصاب عدوَّه المُتَخَيَّل ،
وأُصيب بجرح طفيف في ساقه . وحين عاد
إلى بيته في المخيّم متكئاً على بندقيته ، وجد
البيت مزدحماً بالمعزّين ، فابتسم لأنه ظنَّ
أنهم ظنوا أنه شهيد ، وقال: لم أَمت !
وعندما أخبروه أنه هو قاتل أخيه ، نظر
إلى بندقيته باحتقار ، وقال : سأبيعها لأشتري
بثمنها كفناً يليق بأخي !”
― أثر الفراشة

“عبث وفوضى في الحواس,
لن أصدق أنني قد مت موتاً كاملاً
فلربما أنا بين بين
وربما أن ميت متقاعد
يقضي إجازته القصيرة في الحياة”
― أثر الفراشة
لن أصدق أنني قد مت موتاً كاملاً
فلربما أنا بين بين
وربما أن ميت متقاعد
يقضي إجازته القصيرة في الحياة”
― أثر الفراشة

“حتى لو لم تكوني ما أنت عليه من حضور
باهر، سأكون أنا ما أنا عليه من غياب
فيك.. باطن وظاهر. شفاف حضورك بلوري
أرى ما وراءه من حدائق فأخطف إلى
متاهات عليا لا يبلغها خيال تبهجه سعة
المجاز
ويخرجه فقر الكلام المتداول.”
― أثر الفراشة
باهر، سأكون أنا ما أنا عليه من غياب
فيك.. باطن وظاهر. شفاف حضورك بلوري
أرى ما وراءه من حدائق فأخطف إلى
متاهات عليا لا يبلغها خيال تبهجه سعة
المجاز
ويخرجه فقر الكلام المتداول.”
― أثر الفراشة

“أستمع إلى أم كلثوم كل ليلة منذ,
كان الخميس جوهرتها النادرة, وسائر الأيام
كالعقد الفريد .هي إدمان الوحيد .
وإيقاظ البعيد”
― أثر الفراشة
كان الخميس جوهرتها النادرة, وسائر الأيام
كالعقد الفريد .هي إدمان الوحيد .
وإيقاظ البعيد”
― أثر الفراشة
Reading Progress
Comments Showing 1-8 of 8 (8 new)
date
newest »


سعيد لانني وجدت تعليقك هكذا لقد كنت ابحث عن القصيدة الكاملة
تفضلي ده لينك للتحميل :
أو