"اضحك لما تموت" مسرحية بقلم لينين الرملي العدد #157 من سلسلة نصوص مسرحية تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة بالقاهرة
إهداء الكتاب : " مهداة إلى الذين استشهدوا منذ زمن بعيد ولم يدفنوا حتى اليوم"
من مقدمة المؤلف: خطرت لي فكرة هذه المسرحية في أغسطس 2010، وانتهيت منها في 31 أغسطس 2014، وإن كنت أعود لها من حين لآخرلأحذف بعض سطورها أو أغير في بعضها كما هي العادة. وهي المسرحية رقم واحد وخمسين من أعمالي. [وهناك خطأ مطبعي في المقدمة - يبدو أن هناك بعض السطور الناقصة]
نبذة الناشر: من موقف يصلح لانطلاق نص جاد ومتجهم ينطلق لينين الرملي، يغزل من خيوط الجدية سخرية حادة وتناقضا مريرا يبعث على الضحك، وبنهايات تصلح لنصوص درامية جادة وعابسة تنتهي معظم مسرحيات لينين الرملي.
لينين الرملي [ من ويكيبيديا بتصرف]: كاتب مسرحي وسينمائي وتليفزيوني مصري، ولد في 18 أغسطس 1945بالقاهرة، كون ثنائياً فنياً مع الممثل محمد صبحي في العديد من أبرز مسرحياته. أبرز ما يميز هذا الكاتب هو حسه الكوميدي المرير؛ يكتب كتابة ضاحكة ولكنها تعطي نفس التأثير التراجيدي من نقد الذات والسخرية من الواقع المرير وتناقض شخصياته البلهاء والمتغطرسة المغترة بغبائها. من أبرز سمات أسلوبه أيضا أن الضحك والكوميديا لا يتوقفان أثناء تحرك الحدث دراميا أو العكس، بمعنى إن الحدث والنمو الدرامي للموقف لا يتوقفان مطلقا أثناء العمل المسرحى فالضحك والدراما يتلازمان طوال الوقت. من مسرحياته: أهلا يا بكوات، تخاريف، عفريت لكل مواطن، سعدون المجنون، الهمجي، وجهة نظر، سك على بناتك من أعماله السينمائية: الإرهابي، بخيت وعديلة، البداية من أعماله التليفزيونية: هند والدكتور نعمان، حكاية ميزو، مبروك جالك ولد
لدى باعة الجرائد والمجلات ومنافذ بيع إصدارات هيئة قصور الثقافة المسرحية 160 صفحة ثمن النسخة جنيهان في مصر
مسرحية بقلم لينين الرملي
العدد #157 من سلسلة نصوص مسرحية
تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة بالقاهرة
إهداء الكتاب : " مهداة إلى الذين استشهدوا منذ زمن بعيد ولم يدفنوا حتى اليوم"
من مقدمة المؤلف:
خطرت لي فكرة هذه المسرحية في أغسطس 2010، وانتهيت منها في 31 أغسطس 2014، وإن كنت أعود لها من حين لآخرلأحذف بعض سطورها أو أغير في بعضها كما هي العادة. وهي المسرحية رقم واحد وخمسين من أعمالي.
[وهناك خطأ مطبعي في المقدمة - يبدو أن هناك بعض السطور الناقصة]
نبذة الناشر:
من موقف يصلح لانطلاق نص جاد ومتجهم ينطلق لينين الرملي، يغزل من خيوط الجدية سخرية حادة وتناقضا مريرا يبعث على الضحك، وبنهايات تصلح لنصوص درامية جادة وعابسة تنتهي معظم مسرحيات لينين الرملي.
لينين الرملي [ من ويكيبيديا بتصرف]:
كاتب مسرحي وسينمائي وتليفزيوني مصري، ولد في 18 أغسطس 1945بالقاهرة، كون ثنائياً فنياً مع الممثل محمد صبحي في العديد من أبرز مسرحياته.
أبرز ما يميز هذا الكاتب هو حسه الكوميدي المرير؛ يكتب كتابة ضاحكة ولكنها تعطي نفس التأثير التراجيدي من نقد الذات والسخرية من الواقع المرير وتناقض شخصياته البلهاء والمتغطرسة المغترة بغبائها. من أبرز سمات أسلوبه أيضا أن الضحك والكوميديا لا يتوقفان أثناء تحرك الحدث دراميا أو العكس، بمعنى إن الحدث والنمو الدرامي للموقف لا يتوقفان مطلقا أثناء العمل المسرحى فالضحك والدراما يتلازمان طوال الوقت.
من مسرحياته:
أهلا يا بكوات، تخاريف، عفريت لكل مواطن، سعدون المجنون، الهمجي، وجهة نظر، سك على بناتك
من أعماله السينمائية:
الإرهابي، بخيت وعديلة، البداية
من أعماله التليفزيونية:
هند والدكتور نعمان، حكاية ميزو، مبروك جالك ولد
لدى باعة الجرائد والمجلات ومنافذ بيع إصدارات هيئة قصور الثقافة
المسرحية 160 صفحة
ثمن النسخة جنيهان في مصر