هذه القصص المروية من دهاليز القلوب كتبتُها منذ أربعِ إلي سنتين. وجدتُ إحداها في أزقة الوحدة، وأخرى في كواكب الحب، اثنتان على طاولات مقهًى، واثنتان في نسيم البحر، وكلها مكتوبةٌ بٍإحساسٍ.
لا أستطيع رفعَ آمالكم، لأنها تكون من أول القصص التي كتبت. ما أكتبه حاليًا مختلف للغاية، أتطلع إلى مشاركته معكم يومًا ما.
لكنها لا تخلو من اللطف، والخيال الذي يدغدع أفئدتكم.
لا أستطيع رفعَ آمالكم، لأنها تكون من أول القصص التي كتبت. ما أكتبه حاليًا مختلف للغاية، أتطلع إلى مشاركته معكم يومًا ما.
لكنها لا تخلو من اللطف، والخيال الذي يدغدع أفئدتكم.
ديفيليا.
التعي� le malheureux: وقِصص أخرى�