علاء عبد الحميد
ŷ Author
Born
in Egypt
Member Since
January 2019
More books by علاء عبد الحميد…
علاء’s Recent Updates
"جميل، كتاب بيصلح المفاهيم المغلوطة، بيحلل الأفكار اللي عليها علامات استفهام، بيكسر التابوهات، وبيوضح أد إيه الإسلام جميل وواسع."
|
|
علاء عبد
and
3 other people
liked
Shaimaa Ali's review
of
التدين كما أفهمه: رؤى وتحليلات عن معنى التدين في زماننا:
"فكل تدين لا يُبصر الجمال لا يُثمر المحبة، وكل تدين لا محبة فيه لا رحمة فيه، والدين رحمة، والله هو الرحمن الرحيم
مجهود رائع من الشيخ علاء - وأحسبه على خير - من المجددين العاملين في صمت أكرمه الله وجعل هذا العمل ومشروعه الكبير في ميزان حسناته" Read more of this review » |
|
"كتيب قصير في 29 صفحة للتهيؤ لشهر رمضان المبارك وقد تناول الاستعداد القلبي والعملي بالأحكام والآداب في رمضان، أحببت كثيراً جزء الاستعداد القلبي فهو يشحذ الهمة ويملئ القلب عزماً لاغتنامه وقطع الشواغل والتفرغ للعبادة.. أنصح به فهو قصير موجز.
"فإن أهدرته " Read more of this review » |
|
علاء عبد
and
2 other people
liked
Aalaa Mohamed Taher's review
of
رمضان قلوب الصائمين وصوم العابدين:
"كتيب موجز لطيف عن ما لا يسع المسلم جهله فيم يخص الصوم.
يتحدث عن القلب، ثم يتحدث عن العمل وبعض أحكام الصوم وآدابه ومستحباته ومبطلاته. جزى الله الشيخ علاء خير الجزاء💗🤲" |
|
"
استمتعت بهذا التعليق جدا...شكرا
"
|
|
علاء عبد
is now following Salma Ehab's reviews
|
|
“فليس المطلوب دوماً أن أحاكم ذاتي فأحكم عليها بالسوء أو الخير، وبالهداية أو الرشد، بل أبحث في أوصافها وأتأمل فضائلها وعيوبها، فأقوي الحسن، وأُضعف القبيح.
أما البكاء علي الأطلال ومصمصة الشفاه، فهي حيلة العجزي ليقنعوا بترك العمل، فليس المقصود هو درك الغاية، بل المقصود هو السير إلي الغايات.
حسبنا أن نلقي الله ونحن نحاول أن نقوم من كبواتنا وننتصر علي شهواتنا، لا أن نلقاه مدبرين منهزمين.
فالتنبه ألم، ولكن طول الصياح لا يشفي مرض ولا يزيح علة، فكف عن ذهولك وحرك يدك، ولا تحاول استيعاب الكمال من أول حال، فطلب الكمال مانع، بل الكمال يطلب ليسار إليه، فتعتدل الوجهة وترتسم الغاية، ومن سار خطوة، سير به ألف.”
― حديث نفس
أما البكاء علي الأطلال ومصمصة الشفاه، فهي حيلة العجزي ليقنعوا بترك العمل، فليس المقصود هو درك الغاية، بل المقصود هو السير إلي الغايات.
حسبنا أن نلقي الله ونحن نحاول أن نقوم من كبواتنا وننتصر علي شهواتنا، لا أن نلقاه مدبرين منهزمين.
فالتنبه ألم، ولكن طول الصياح لا يشفي مرض ولا يزيح علة، فكف عن ذهولك وحرك يدك، ولا تحاول استيعاب الكمال من أول حال، فطلب الكمال مانع، بل الكمال يطلب ليسار إليه، فتعتدل الوجهة وترتسم الغاية، ومن سار خطوة، سير به ألف.”
― حديث نفس
“حينها انتبهت لنفسي، فقد أحاطت بها الشواغل وانشغلت بالأصدقاء والأحباب، وغداً نرحل عنهم وحدنا وندخل في ظلمة قبورنا، فلا ينيرها لنا إلا أعمالنا وما انطوت عليه صدورنا.
إنها اللحظة التي تتكشف فيها قيمة ما لديك لك، فتعيد حساباتك وتعرف ثروتك الحقيقية وفقرك العظيم.
قد نأنس لصحبة إنسان أو قوة شباب أو مطالعة كتاب أو جمال منظر، ولكن هذه أمور كظل شجرة في صحراء يستريح عندها المسافر ولا ينبغي أن يديم البقاء.”
― حديث نفس
إنها اللحظة التي تتكشف فيها قيمة ما لديك لك، فتعيد حساباتك وتعرف ثروتك الحقيقية وفقرك العظيم.
قد نأنس لصحبة إنسان أو قوة شباب أو مطالعة كتاب أو جمال منظر، ولكن هذه أمور كظل شجرة في صحراء يستريح عندها المسافر ولا ينبغي أن يديم البقاء.”
― حديث نفس
“فقلبك لا يعطيك إلا بقدر ما تعطيه، فلا تهمله طوال العام ثم تطمع أن ينهض لك في لحظة أو شهر.
وشتان بين من ينتظر مواسم الخير ليصلح قلبه، وبين من يُصلح قلبه لينتظر مواسم الخير!
إن الفلاح المتقن يحرث الأرض ويبذرها ثم ينتظر المطر، أما من انتظر المطر ليُصلح له أرضه، فلن يُنبت فيها إلا الحشائش.”
―
وشتان بين من ينتظر مواسم الخير ليصلح قلبه، وبين من يُصلح قلبه لينتظر مواسم الخير!
إن الفلاح المتقن يحرث الأرض ويبذرها ثم ينتظر المطر، أما من انتظر المطر ليُصلح له أرضه، فلن يُنبت فيها إلا الحشائش.”
―