ŷ������

في ساليناس كاليفورنيا عام 1902 ولد جون شتاينبك. تخصص في علم الأحياء البحرية لكنه لم يكمل دراسته على الرغم من تفوقه فترك الجامعة وهرب عبر باخرة بضائع إلى سان فرانسيسكو ثم إلى حقول الشعير وبدأ من هناك في كوخ متواضع بين الحقول مسيرته مع الكتابة.

نشرت أولى رواياته كأس من ذهب عام 1929 باسمه الحقيقي بعد أن نشر بعض قصصه باسم جون شتيرن وفي عام 1932 صدرت روايته مراعي الفردوس وكانت هذه الرواية هي بداية نضجه الفكري والفني وبعد ذلك تتالت أعماله كعناقيد الغضب التي أحدثت ضجة هائلة في الأوساط الأدبية وفازت بجائزة بوليتزر وفي عام 1962 قبل وفاته بـ 6 أعوام حاز على جائزة نوبل للآداب التي رشح إليها قبل ذلك ثلاث مرات.

اللؤلؤة رواية (نوفيلا) احتلت جزءًا من ذاكرة كل من قرأها، حيث تحكي قصة لؤلؤة عظيمة في بلدة صغيرة، يتساءل سكانها كيف وجدت وكيف فقدت ويحكون عن الصياد وزوجته وابنهما أشياء مثيرة وغريبة.

القراءة من 14 إلى 31 مايو

ملاحظة: نقرأ النسخة الصادرة عن دار آفاق ترجمة الاستاذ محمود حسني، لا تتوفر نسخة إلكترونية

يمكنكم تحميل الرواية ترجمة يوسف إبراهيم الجهماني
��

معكم ان شاء الله بالنسخة الالكترونية

��🏻

معاكم بإذن الله

يُسعدني لأول مرة أن أنهل بالمشاركة القرائية. 🌿

تم معكم��

انا الان في فترة اختبارات جامعية ولكن سأجد الوقت المناسب بالطبع لأشارككم قراءة هذه الرواية ، تبدو عظيمة انا متحمسة !

جون شتاينبك اسم مهم جدًا. أتمنى أن نقرأ له -معكم- مستقبلاً روايته الأشهر "عناقيد الغضب".. ومعكم بكل تأكيد في قراءة اللؤلؤة :-)

معكم بإذن الله

معكم يا رفاق ان شاء الله

معكم إن شاء الله :)

معكم بإذن الله .

معكم ان شالله

معكم :)

معاكم.....��

أنهتها للتو في جلسة واحدة، رائعة ومثيرة جدا 👏🏻🌟 والآن شرعت في البحث عن بقية أعمال الكاتب.

معكم باذن الله :D

معكم ودمتم مع التحيات

مبدأياً أقول ان الترجمة جيدة جداً، أظن سوف نحظى بقراءة ممتعة

شكراً لكم

أين يمكن ان اجد الروايه في ابوظبي؟

مرحبا بكم يا أصدقاء

تفاعل جميل كعادتكم ❤️

Sarah wrote: "انا الان في فترة اختبارات جامعية ولكن سأجد الوقت المناسب بالطبع لأشارككم قراءة هذه الرواية ، تبدو عظيمة انا متحمسة !"

بالتوفيق يا سارة

إيمان wrote: "يُسعدني لأول مرة أن أنهل بالمشاركة القرائية. 🌿"

مرحبا ايمان نسعد بك ايما سعاده

Mohamed wrote: "جون شتاينبك اسم مهم جدًا. أتمنى أن نقرأ له -معكم- مستقبلاً روايته الأشهر "عناقيد الغضب".. ومعكم بكل تأكيد في قراءة اللؤلؤة :-)"

رواية ضخمة

نتطلع لقرائتها مستقبلا

يبدو أن اللؤلؤة ستكون مدخلا لذيذا لعالم شتاينبك

Hala wrote: "مبدأياً أقول ان الترجمة جيدة جداً، أظن سوف نحظى بقراءة ممتعة

شكراً لكم"

المترجم محمود حسني من المترجمين الشبان الرائعين

Eiman wrote: "أين يمكن ان اجد الروايه في ابوظبي؟"


مرحبا ايمان قد تجديها في أحد فروع مكتبات بوردرز

Seiran wrote: "أنهتها للتو في جلسة واحدة، رائعة ومثيرة جدا 👏🏻🌟 والآن شرعت في البحث عن بقية أعمال الكاتب."

جميل
شاركينا قراءاتك وما ستكتشف بعد البحث من معرفة.

طابت اوقاتكم بالمسرات
،
شرعت بالقراءه ولازلت في الصفحات الـ ٥٠ الاولى
وكـ بدايه .. آجدها ممتعه
،، راقني الوصف الجمآلي والمشاهد التي يصورها الكاتب
لـ يجعلني اعيش جو الحدث فعلاً ، منذُ اول وهله من شروعي بهآ
وزاد من جمال هذا الوصف الترجمه الجميله ، والكلمات البليغه المستخدمه فيهآ
،
جزء آخير من مشهد طويل ، وجميل
من مشاهد الآحلام التي صورها الكآتب للخلجآن
احببت مشاركتكم به

،

،

في العادة عندما نقرأ لكاتب ما لأول مرة ليس بالضرورة أن نكون قد وفقنا في اختيارالعمل المناسب له بل لنقل في داخلنا كوسوسة ملائكية، نحن نتجه الآن إلى كوكب جديد قريب جدا من الأرض ( طبعا بعدما نعتبر أن كل كاتبا هو كوكب مستقل بنفسه)، وبما أننا نستقل الآن طيران " اللؤلؤة" حيث لا كارسي إلا للدرجة الأولى فلا تغرنكم هذه الراحة التي عندما سنحط رحالنا في كوكب شتاينبك سيبدو الامر مختلفا، وقبل كل شيء اسنطيع الجزم والتأكيد أن كل من هو الآن معنا يعد من أصحاب الحظ الجيد !

لا أحد يريد النصيحة، بل يريدون فقط التأييد، لا أحد يعرف الكثير عن الآخرين، لذلك أفضل ما يمكنه فعله هو افتراض أنهم مثله، ليس كلامي ولا كلام شخص عجنه الحياة وبالت عليه، صحيح هذا كلامه للوهلة الأولى لا يشبه كلامه حديث الادب لذلك اعتقد بأنني ساكتف في هذا العام كاتبا مختلفا عن الكتاب من ابناء جلدته،على الأقل إذا لم اجد على من يتفق معي في اختلافه وتميره سوف لن نختلف على أنه لم يغادر بلاده ولم يكتب إلا عنها وفيها، ووقفه إلى جانب المعدمين لم يكن عن تبشرا بأفكار اشتراكية، لكنه كان واقعيا وصاحب حالة عاطفية إنسانية.

معكم باْذن الله

مرحبًا،
للتو قمت بتحميل النسخة الإلكترونية من الرواية. سأشرع بالقراءة حالما أنتهي من اختباراتي النهائية، سعيدة وممتنة بمشاركة القراءة معكم :)

مساء الخير أحبتي ، معكم باذن الله ( النسخة الإلكترونية ).✋��

بدأت بها معكم ... من أولها مثيرة للاهتمام.

"لهذا يقال دائما إن البشر لا يشعرون بالرضا؛ فكلما أعطيتهم شيئا، سيرغبون بأشياء أخرى،. وهذا ما يجده الناس حطّاً من القدر، ولكنها مع ذلك، هي واحدةٌ من أعظم المواهب التي يمتلكها الجنس البشري، وهي واحدةٌ من تلك الصفات التي جعلته أسمى من الحيوان الذي يشعر بالرضا بما لديه مهما كان"

- اقتباس موفق عزيزي غيث 🌷��

الصفحة : ١٤
"وضعت فمهاعلى البقعة الحمراء وأخذت بامتصاصها بقوة، ثم بصقت على الأرض. ثم عاودت ذلك ثانية، بينما صراخ كوواتيتو لم يتوقف. هام كينو، عندما شعر أنه عاجز عن فعل أي شيء ، إلا أنه كان (في الطريق إلى الفعل) "

** راودني تساؤل فطري: لماذا الذكور متأخرون عادةً !
جملة جون "في الطريق إلى الفعل" تصيب أحياناً كثيرة مع الذكور بالمواقف عموماً، لربما لأنهم يفكرون ثم يقومون بالفعل، وليس كما جنس حواء، التي تفعل ثم تفكر !.

معكم ان شاء الله بالقراءة الالكترونية

يسعدني لاول مره المشاركه
معكم ان شاء الله

أقرأها معكم الآن بنسخة ورقية. النسخة التي بين يدّي من ترجمة وإشراف ومراجعة: سمير عزّت نصّار. صادرة عن الأهلية للنشر والتوزيع.


الله يستر 😂

،

اللؤلؤة " روايه قصيره وخفيفه ، ولكنهآ عميقه بـ فكرتهآ
،
مرت آحداث "الروايه" سريعاً , وكآنها نسمة هواءٍ عابره شعرتُ بـ برودتهآ "تارة ، وبـ نشوتِهآ "تارة آخرى . الكآتب / "جون شتاينبك" ورغم آنها المره الآولى التي اقرأ له ، إلا آنهُ تمكّن منيّ ، وجعلني بآسلوبهِ الجميل اتعآيش مع جميع "تفاصيل الروآيه . مررتُ بـ آحداث الروايه وبـ صحبة شخصيآتهآ وكآني فرداً منهآ ، فقد إستنشقتُ معهم نسمآت الخِلجآن ، ونضوح الصبآح لآمواج الشاطئ ، وآستمتعتُ بـ آصوات موسيقى "العائله" ، وشممتُ رائحة الكعك الذي تخبزه " جوآنا ، ودفء موقد الحطب ، ورأيت "آلأدخِنه" المُتصاعده من مدآخِن آسقف المنازل معلنةً بدء يومٍ جديد ، سمعتُ همهمآت "الجيرآن ، وضجيج هَمسهم ، وقآسمتهم الدهشه بـ خبر اللؤلؤه ، وشاطرتهم ذآت الفضول الذي إعترآهم ، ومشيتُ معهم عبر آزِقة " بيوت الدغليه" ، وعشتُ مع "كينو" آحلآمه التي بنآها على آنقاضِ لؤلؤة العالم ، حتى آني قطعت المسآفات وتسلقتُ الجبآل ، هارِبةً معهُ بـ لؤلؤة الآحلآم .

كنت اركضُ معهم بِشده .. لـ آصل لـ مكان لآ يجدني فيهِ آحد ، لـ آُشيّد فيهِ آحلآمي بـ سلآم ، بعيداً عن آعين الحاقدين والحاسدين ، وإن صح ما تمنيت ، فـ هذا ماكنتُ اتمنآهُ فعلاً آن يصل اليه "كينو" وعآئلتهِ الصغيره ، فـ ثغر الحظ كان قد إبتسم لهم ولـ آول مره ، فـ لآ بآس بـ آن يعيشوا جانباً سعيداً من جوآنب هذهِ الحياة القميئه


إلآ آن الحظ لآ يبتسم طويلاً ، والحسد لآ يترك مُتسعاً من الوقت لـ مثل هذهِ الابتسامات كي تطول ، فـ سرعآن ما تبدلت الآحداث لـ ينهآر جسر الحلم الذي كان مُتصلاً بـ "اللؤلؤه ، فـ تسآءلت ..! آكان يجدر بالحظ السيء ان يصل بهم سريعاً الى هذهِ النهايه ، لـ تذهب جميع آحلام "كينو" كـ سرآبٍ منثور . وبعد عودتهم و ذهآب الحلم الذي إستبسلوآ من آجله ، وتَخلصّهم من اللؤلؤه آدركت بـ آن حلم كينو وزوجتهِ لم يكن إلا طِفلهم ..! < فهوا الحلم وكل الحلم الذي إجتهَدآ لـ تحقيقه ، فـ منذُ بادئ الامر كان سبب البحث عن "اللولؤة" هوا إبنهم المريض ، ومن ثَم كآن حِلمهم هوا ان يتلقى طِفلهم التعليم المناسب ، إلى جانب آحلامهم الآخرى والتي كانت جميعهآ تصبُ لـ صآلح طِفلهمآ ، وبـ فقدهم لـ طفلهم آصبحت هذهِ الآحلآم غير مُجديه ولا ثمن لهآ بـ دونهِ ، وهذا يُفسر تخليهم عن "اللؤلؤه" وعن جميع آحلآمهم من بعدهِ .


وهنا تتجلى حقيقة : آن الأبناء هُم " الآلئ " بـ آعين الوالدين والذي لا يُعادل ثمنهم آموآل الآرض ، ومن آجلهم يُضحون بـ كل ما لديهم لـ يتشبثو بـ آحلامٍ يؤمنون بـ آنها من حق أبناءهم ، وإن كان ثمن ذآك التشبث تضحيتهم بـ آنفسهم


خسر كينو كل ما يملك ، طِفله ، وقاربه ، ومنزله ، واللؤلؤه " فـ هل كان الطمع حقاً هوا ما اوصلهُ لـ هذهِ النهايه ..؟ ام انه المُجتمع المُخادع والحاقد الذي يرفض بآن يعيش البُسطاء حياة الطمئنينه والسلآم ، ويُحرِم على امثال "كينو وعائلتهِ" الحياة الرغده .! ام انهُ الفقر الذي جعل الجميع يلهث خلف آعباب سراب الاحلآم والتي لا يُحققهآ بنظرتهم المحدوده سوى "المآل" ، لـ يتحايلوا على ماليس لهم حق فيه ، ويعتدي بعضهم على بعض لـ يخلفِوا ورآءهم كومةً من ركآم الحزن والحسره ..؟

،
،
شكري وإمتناني ..
لـ "نادي اصدقاء نوبل "على إختيارهم الجميل والموفق لـ رواية هذا الشهر
والشكر موصول لـ جميع من تفاعل وإنضم للقراءه
وسلاماً طيباً على كل عينٍ قرآت ما كتبته



،

،

اعجبني انتقال المشهد بعد زيارة الطبيب لكينو ومعالجة ابنه فهو لم يخدع احدا بعد ان رفض علاجه قبل ان يجد اللؤلؤة،
فالأغنياء الكبار يهاجمون الان كما الأسماك الكبيرة تهاجم الصغيرة في النهر.
انتقال رائع

فجأة الشعور بالضيّاع
النسخة الإلكترونية تنقصها صفحة 16 &17💔

صحيح للأسف

سأتوقف .. ربما يسعفني أحدهم بنقل هذه الصفحات. حتى لو بترجمة أخرى
فقد توقفت عند انضمام الشاحذون الأربعة للحشد.
وأمام الكنسية.
وشكراً لمن سيقدم العون.

المشهد في صفحة ١٨
وهم يدقون على بال الطبيب
لا اعتقد ان احداث مثيرة حصلت في الصفحتين

أكملتها منذ ساعات وأعجبتني بكل تفاصيلها
شكرا لأصدقاء نوبل على هذا الاختيار الموفق

بدأت بقراءتهت للتو وأنهيت الفصل الأول بكثير من الفضول لمعرفة ماذا سيحل بعائلة كينو :-)

مرحبا بكم
هذه المشاركة الاولى لي☺️
سوف أحاول العثور على نسخة الإلكترونية لها
و البدء في قراءتها..
إن شاء الله

يعجبني حين لا يعمد الروائي إلى اقحام معلومات تتعلق بالزمان و المكان وهوية الشخصيات بصورة فجة في الرواية. و هذا ما تجنبه جون تشاينبك حين لجأ إلى تهيئة القاريء بصورة تدريجية إلى التقاط الخلفية التي تجري بها أحداث الرواية ، فهو قبل أن يصرح بوضوح في حوار بأن شخصياته من السكان الأصليين (الهنود الحمر)،وضع بعض الإشارات التي تدل على هويتهم، مثل الأسماء الغريبة بعض الشيء،الأكواخ الداغلية التي لم تصلها يد الحضارة ، الشرائط الخضراء في جديلتي شعر جوانا . أما عن المكان فإضافة إلى وقوعه تحديدا على شاطئ بحر ،فهو ذكر أيضا بشكل عرضي المدينة التي جلب منها الصيادون قورابهم "ناياريت"،و بعد البحث اتضح أنها تقع في المكسيك ، و كانت هذه الولاية موطنا لعدد من الشعوب الأصلية.

أتفق معك تماماً هدى.