ŷ

6090480 يوسف's Friend Comments





Comments (showing 1-11)    post a comment »
dateUp arrow    newest »

Nanou Nawel شكرا يا أستاذ زيدان على قبول طلب الصداقة, ده شرف ليا و الله :)


message 10: by Hesham

Hesham لطالما حلمت بقراءة رواية بقلم الدكتور الفاضل عن حياة بغدادي في السنوات الأخيرة قبل دمار المغول. وسلمت يداك يا دكتور


message 9: by Amir

Amir Elshiekh يوسف زيدان - البديع - كما يحلو له ان يصف من يحب من شخصيات تاريخية. يبدع دائما سواء في روايته او مقالاته. لا تخلو كلاهما من علم غزير او من لغة بديعة.


عنان السماء اريد الا اريد
لا امتلئ ولا استزيد


message 7: by عنان (last edited Sep 25, 2013 01:09AM)

عنان السماء اننا ف خاتمة التطواف مسلوبون لا محالة


message 6: by Mai

Mai AbdelWahab شكراً يا دكتور على قبول الصداقة ده شيء أعتز بيه =)
و أنا من أكبر المعجبين بكتاباتك يا أستاذي ، خصوصاً كتاب اللاهوت العربي و رواية عزازيل من اكتر الكتب اللي أثرت فيا :)
تمنياتي لك بالتوفيق دائماً


message 5: by Asmaa

Asmaa دكتور يوسف زيدان ..انا بجد بحييك على رواية محال الرائعة و بشكرك على امتاعنا دائما بكتاباتك العظيمة و العميقة المغزى..


message 4: by Dimah

Dimah Kabbani يا يسوع المسيح إني أشعر بحرقة قلب العذراء و لوعتها عليك ، أحسّ بعمق عذاباتها يوم دقّوا المسامير في يديك و قدميك المشبوحتين فوق الصليب .. فأنا مشبوح مثلك فوق صليب الذكريات و ملتاع مثلها بحرقة الفقدان ...


Sherif Hazem للتو منتهي من النبطي، هي في رأيي أخت عزازيل، ولكنها زاوية أخرى لعلها أكثر إنسانيةً من عزازيل (أقصد من حيث التركيز على العنصر الشخصي لبطلي الرواية، ناهيك عن عدم الإنخراط المباشر لمارية في هذا الصراع) لرؤية ما وراء صراعات اللاهوت العربي ،،،

المهم، أشكر حضرتك بشدة على النبطي، فعلًا عمل رائع ،،،


عبدالرحمن الجندى أديبنا الكبير و فيلسوفـنـا الدكتور يوسف زيدان و سفير التراث العربى
سلام عليكم و رحمة الله
تحية طيبة و بعد

تحياتى الى حضرتك و أود ان اشير الى انه فى ايقونتك الفكرية الرائعة

"اللاهوت العربى و أصول العنف الدينى" الطبعة السادسة

قد ورد خطأ "مطبعى" فى الفصل الخامس "الحل القرآنى ..إعادة بناء التصورات"

فى صفحة رقم 148 السطر قبل الأخير ينسب قول الله تعالى

"
وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ
"

و تم نسبها بالخطأ الى سورة آل عمران الآية رقم 19 علما بأن الآية قد وردت فى سورة النحل الآية رقم 103

و الآية رقم 19 فى سورة آل عمران انما تقول

{إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللّهِ فَإِنَّ اللّهِ سَرِيعُ الْحِسَابِ }آل عمران19

شكرا لسعة صدرك أديبنا الدكتور يوسف زيدان و فى انتظار مزيدا من الابداعات الأدبية و الأبحاث القيّمة
شكرا و دمت بخير و عيد سعيد و مبارك


message 1: by ند

ند جعفر fantastic page


back to top