من ١٢٧ إلى ١٣٥
في هذا الجزء يحدثنا الكاتب عن حال الضحية عندما تصبح هي الجلاد، كيف أنها تقتل الإنسان الذي في داخلها وتنتقم من أي إنسان آخر تصادفه، بل وتخترع طرق جديدة للتعذيب!
الأمر لا يتوقف فقط على الانتقام، بل على إثبات النفس أيضاً،
وتطرق الكاتب أيضا للأثرياء الجدد أو الأصح الأثرياء بعد الفقر، كيف أنهم يحاولون إثبات غناهم في كل جلسة وفي كل مكان هم يحاولون الانتقام من ماضي عذبهم بطريقة مبتذلة،
— Jul 15, 2019 11:44AM
Add a comment