ŷ������

الطريق إلى الامتياز هو الطريق إلى الله تعالي ، لا طريق للنجاح دون أن تكون نيتنا سليمة وموجهة لله تعالى ، ومهما كانت نجاحاتنا كبيرة فهي بلا قيمة إذا لم يتخللها إيماننا بالله وحبنا له وتوكلنا عليه .

الآباء سند وفخر .

الآباء سند وفخر .

“اصم�� ، فالنصر لمن صمدا . "

لا تحسبوا أنني أريد الإيحاء بأنني ضحية عماكم ، أو جهلكم ، أو قصوركم الذهني ، لا ، حاشاكم ، أنا لست ضحية قطعاً ،أنا ذاهب على قدمي إلى حيث شفا الهاوية ، وعيناي مفتوحتان ، وتريان كل شيء .

عالقٌ الكلام في حلقي !
لا تعليق .

ذاك العذاب الداخلي ، الصوت الخفي الذي سيقتلنا يوماً ما ! هوما سيقتل رجب !

لأول مرة أقرأ هذا النوع من الروايات .

لا أحد يعرف ما مات بداخلنا ، ما فقدنا ، ما حلمنا به يوماً وتبخر ، لا أحد يعلم بحالتك الآن ، بحزنك و دموعك العالقة في حلقك ، لا أحد يقدر صمتك ، كل من حولك يلاحقك بالكلمات والتعليمات وكيف عليك أن تعيش وتراعي كل من حولك وأنت لا أحد يراعيك !

قلوب الأمهات من ذهب ، الأُمهات دائماً على حق حتى لو كان ما يقلنه خطأ ، الأمهات جنات الله على الأرض حتى وإن قسون !
الأم تعاتب لكن لا تترك ، لا ترحل عنك ، مهما أخطأت تسامحك !
الأمهات دوماً ضعيفات مهما بدت عليهن القوة !

قسا عليها والدها لدرجة هو لم يلاحظها هو تخلى عنها ! تخلى عن مريم !

خيال الكاتب أكثر من رائع ! كيف لعقل بشري ان يتصور شيء ليش له وجود بهذه الطريقة المبدعة ! عالم غير عالمنا ذاك الذي يعيشه العميان! الحمد لله على نعمة البصر .

إن كنّا غير قادرين على العيش ككائنات بشرية ،دعونا على الأقل نعيش نفعل كل ما بوسعنا كي لا نعيش كالحيوانات تماماً .

بمواجهة المِحنة تعرف من هم أصدقائك ، سواء بالدليل الظاهر أو بالتنبؤ ..

إن كان على المرء أن يموت.، فليكن موتاً سريعاً .

الحقيقة لا يمكن أن تكون أوضح من أنها حقيقة .

السجون عالم القهر والذل !
السجون حياةٌ غير الحياة !
أليس السجّان إنسان !
أتعجب جدا من حياة كهذه ؟ كيف لإنسان أن يتحمل كل هذا القدر من العذاب من الحزن من الألم !
القسوة عنوان السجون !
اللارحمة مبدأهم !

عند الأعمى الصوت هو السيد .

إن السجون عالم بحد ذاته ! معارف كثيرة ، أشخاص بقصص مختلفة كل يحمل قصة في داخله وينام وهي تأكله منهم الظالم ومنهم المظلوم منهم من أجبرته الحياة ان يكون ما هو عليه الآن ، لكنهم على فروقاتهم المختلفة ينامون تحت سقف واحد وحلمهم واحد وهو الحرية والخلاص من هذا السجن 💔 وقع حمزة في السجن وتهمته الدفاع عن الوطن تهمته البحث عن الحرية عن الحياة 💔

إن السجون عالم بحد ذاته ! معارف كثيرة ، أشخاص بقصص مختلفة كل يحمل قصة في داخله وينام وهي تأكله منهم الظالم ومنهم المظلوم منهم من أجبرته الحياة ان يكون ما هو عليه الآن ، لكنهم على فروقاتهم المختلفة ينامون تحت سقف واحد وحلمهم واحد وهو الحرية والخلاص من هذا السجن 💔 وقع حمزة في السجن وتهمته الدفاع عن الوطن تهمته البحث عن الحرية عن الحياة 💔

لا يوجد شخص ضعيف بل يوجد شخص مستسلم ، إن الضعف مسموح لنا فقط أمام من نحب وكل ما عدا ذلك هو إهمال منا لجوانب قوتنا ، فالبعض يطيب لهم دور الضحية لأنهم يخشون المواجهة ، أو يعتادون العذاب ، يجعلون من الظروف دروعا يخبئون خلفها خوفهم من التغيير ، ذلك أن العادة أقوى عدو للإرادة ، إن الإنسان أسيرُ ما اعتاد عليه ، يخشى أن يقدم على ما يكسر روتينه ، حتى لو كان هذا الروتين يكسره بشكل يومي