Alanoud’s Reviews > كتاب اللاطمأنينة > Status Update
Like flag
Alanoud’s Previous Updates

Alanoud
is on page 325 of 476
« إنني لوحةٌ فوتوغرافية شديدة الحساسية. كل التفاصيل تنطبع فيّ مُشكلة جزءًا من كل. منشغل فحسب بذاتي. العالم الخارجي عبارة عن إحساسٍ بالطبع. لا أنسى أبدًا ما أحس.»
— Nov 22, 2024 08:29PM

Alanoud
is on page 325 of 476
«وحدها الأحساسات الصغرى، أشدّ الأشياء ضؤولةً تستأثر بمركز اهتمامي الحاد. لعل هذا مردة إلى هوسي بالتفاصيل - أو بالأحرى- لا أدري، أنا لا أحلل أبدًا هذه الأمور؛ لأن التفصيل الصغير لعدم إمتلاكه أي أهميةٍ على الإطلاق اجتماعية كانت أو عملية يملك استقلالًا مطلقًا عن أية ارتباطاتٍ قذرةٍ بالواقع.»
— Nov 22, 2024 08:20PM

Alanoud
is on page 300 of 476
«أكتب مهدهدًا إيّاي هدهدة أمٌ مجنونة لابنٍ ميّت.»
يا الله يا بيسوا! التشبيه مُعبر ومظلم جدًا.
— Aug 21, 2024 04:39PM
يا الله يا بيسوا! التشبيه مُعبر ومظلم جدًا.

Alanoud
is on page 125 of 476
" كن جديدًا في كل صباحٍ جديد، في عملية تجديدٍ مستديمةٍ لبكارة الأحساس: وهذا، وحده فقط، مايستحق أن يمتلك بالنسبة إلى كينونتنا الناقصة."
— Jul 26, 2024 08:25PM

Alanoud
is on page 43 of 476
"إذا كنتُ أكتب ما أحسّ فلأنني بفعل هذه الكتابة أُخفّض من حمّى الأحساس"
*من الواضح أنني موعودة بكتاب يُلامس نواحي عميقة و غير آمنة بداخلي.
— Jul 24, 2024 03:05AM
*من الواضح أنني موعودة بكتاب يُلامس نواحي عميقة و غير آمنة بداخلي.

Alanoud
is on page 33 of 476
لقد ولدتُ في عصر فَقَدَ أغلب الشباب الإيمان فيه للسبب نفسه الذى امتلك به هذا الإيمان من هم أكبر منهم سنًا : بدون معرفة لماذا. حينئذٍ، ولأن النفس الإنسانية تتجه إلى النقد بدافع من إحساسها لا من تفكيرها. اختار أغلبية الشباب الإنسانية كبديلٍ لله.
— Jul 24, 2024 02:42AM