ŷ

Alanoud’s Reviews > كتاب اللاطمأنينة > Status Update

Alanoud
Alanoud is on page 413 of 476
«لابد من فطرة إلهية تقينا من إمتلاكنا نظريات.»
Dec 02, 2024 06:58AM
كتاب اللاطمأنينة

flag

Alanoud’s Previous Updates

Alanoud
Alanoud is on page 325 of 476
« إنني لوحةٌ فوتوغرافية شديدة الحساسية. كل التفاصيل تنطبع فيّ مُشكلة جزءًا من كل. منشغل فحسب بذاتي. العالم الخارجي عبارة عن إحساسٍ بالطبع. لا أنسى أبدًا ما أحس.»
Nov 22, 2024 08:29PM
كتاب اللاطمأنينة


Alanoud
Alanoud is on page 325 of 476
«وحدها الأحساسات الصغرى، أشدّ الأشياء ضؤولةً تستأثر بمركز اهتمامي الحاد. لعل هذا مردة إلى هوسي بالتفاصيل - أو بالأحرى- لا أدري، أنا لا أحلل أبدًا هذه الأمور؛ لأن التفصيل الصغير لعدم إمتلاكه أي أهميةٍ على الإطلاق اجتماعية كانت أو عملية يملك استقلالًا مطلقًا عن أية ارتباطاتٍ قذرةٍ بالواقع.»
Nov 22, 2024 08:20PM
كتاب اللاطمأنينة


Alanoud
Alanoud is on page 324 of 476
«إنني رحالةٌ داخل جغرافية وعيّ بذاتي»
Nov 22, 2024 08:02PM
كتاب اللاطمأنينة


Alanoud
Alanoud is on page 300 of 476
«أكتب مهدهدًا إيّاي هدهدة أمٌ مجنونة لابنٍ ميّت.»

يا الله يا بيسوا! التشبيه مُعبر ومظلم جدًا.
Aug 21, 2024 04:39PM
كتاب اللاطمأنينة


Alanoud
Alanoud is on page 261 of 476
Aug 20, 2024 05:30AM
كتاب اللاطمأنينة


Alanoud
Alanoud is on page 157 of 476
«الغروب هو ظاهرةٌ ذهنية قبل كل شيء».
Jul 29, 2024 05:13AM
كتاب اللاطمأنينة


Alanoud
Alanoud is on page 125 of 476
" كن جديدًا في كل صباحٍ جديد، في عملية تجديدٍ مستديمةٍ لبكارة الأحساس: وهذا، وحده فقط، مايستحق أن يمتلك بالنسبة إلى كينونتنا الناقصة."
Jul 26, 2024 08:25PM
كتاب اللاطمأنينة


Alanoud
Alanoud is on page 107 of 476
" لقد عشت في الأحلام تجربة انعتاقي."
Jul 26, 2024 08:09AM
كتاب اللاطمأنينة


Alanoud
Alanoud is on page 43 of 476
"إذا كنتُ أكتب ما أحسّ فلأنني بفعل هذه الكتابة أُخفّض من حمّى الأحساس"


*من الواضح أنني موعودة بكتاب يُلامس نواحي عميقة و غير آمنة بداخلي.
Jul 24, 2024 03:05AM
كتاب اللاطمأنينة


Alanoud
Alanoud is on page 33 of 476
لقد ولدتُ في عصر فَقَدَ أغلب الشباب الإيمان فيه للسبب نفسه الذى امتلك به هذا الإيمان من هم أكبر منهم سنًا : بدون معرفة لماذا. حينئذٍ، ولأن النفس الإنسانية تتجه إلى النقد بدافع من إحساسها لا من تفكيرها. اختار أغلبية الشباب الإنسانية كبديلٍ لله.
Jul 24, 2024 02:42AM
كتاب اللاطمأنينة


No comments have been added yet.